Presja w Polsce nie ma znaczenia. W załączniku znajdziecie gotowego maila do największej gazety w Dubaju. To państwo, które chce uchodzić za bezpieczne dla turystów, więc presja tam może mieć sens. Dla Was to tylko wysłanie jednego maila.

Jeśli temat się przyjmie, to super, a jeśli nie, to trudno.

الموضوع: قضية مأساوية تتطلب الاهتمام

أعزائي محرري الصحيفة،

أود أن أثير انتباهكم لقضية مروعة تتعلق بشاب بولندي يبلغ من العمر ٣٣ عامًا، يُدعى سيباستيان والديمار مايتشزاك. في ١٦ سبتمبر ٢٠٢٣، كان يقود سيارة من طراز BMW على طريق سريع مع شخصين آخرين، حيث كان يقود بسرعة تقترب من ٢٥٣ كم/ساعة، بينما الحد الأقصى للسرعة في بولندا هو ١٤٠ كم/ساعة.

يُشتبه في أنه صدم سيارة KIA كانت تقل عائلة مع طفل يبلغ من العمر ٥ سنوات. اصطدمت السيارة بحاجز الأمان واشتعلت فيها النيران، مما أدى إلى وفاة الوالدين وطفلهما.

في البداية، زعمت الشرطة أن سائق KIA هو من غير مساره واصطدم بالحاجز دون سبب. لم يكن هناك أي ذكر لسائق BMW، سيباستيان مايتشزاك، في المعلومات الرسمية للشرطة. ومع ذلك، شهد سائقون آخرون كانوا بالقرب من الحادث ورجال الإطفاء الذين حاولوا إنقاذ العائلة أن هناك سيارة أخرى كانت متورطة في الحادث المأساوي.

بعد ضغط كبير على وسائل التواصل الاجتماعي في بولندا، اعترفت الشرطة بوجود سيارة أخرى متورطة في الحادث. وبعد حوالي أسبوعين من الحادث، أصدرت مذكرة اعتقال بحق سيباستيان مايتشزاك.

على الرغم من ذلك، تمكن من الهروب إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث تم القبض عليه وحبسه لمدة ٦٠ يومًا. ومع ذلك، أطلقت السلطات الإماراتية سراحه بعد تلك الفترة. حاليًا، هو في الإمارات وينتظر تسليمه إلى بولندا، ولديه حظر على مغادرة الإمارات.

هذه القضية تتطلب اهتمامًا واسعًا، وأحثكم على تناولها في صحيفتكم.

شكرًا لكم على وقتكم واهتمامكم.

مع خالص التحيات،
Twoje imie 

readers@gulfnews.com
news@khaleejtimes.com; 
reporters@khaleejtimes.com
editor@khaleejtimes.com

Nie rozumiem kandydatury Jakubiaka. Nie wygra, chyba że inni kandydaci potrącą zakonnicę w ciąży na pasach. Osłabi wszelkie kandydatury ze środowisk konserwatywnych i szeroko rozumianych prawicowych.

Fajnopolctwo, szczególnie warszawskie, to nie jest stan umysłu, to jest stan braku mózgu. Dupiarz przewala miliardy na jakieś klocki, kładki, kupy gruzu, a untermenschen się zachwyca.  Miał rację poeta: 
 "Was trzeba j@bać, r@chać i na was zarabiać"

Można się domyślić po co szopka z Palikotem, Buddą itp. Jeszcze tylko aborcja i następne wybory.

Są tylko 2 płcie a reszta to odstępstwa od normy.